شركة “Bitwise” تخطط لإطلاق صندوق ETF متداول لعملة “Dogecoin”: التفاصيل
أعلنت شركة “Bitwise Asset Management” عن استعدادها لتقديم طلب رسمي إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات (SEC) لإنشاء صندوق متداول (ETF) لعملة “Dogecoin”.
وقد أظهرت تسجيلات الشركات في ولاية “ديلاوير” مؤشرات قوية على تقديم الطلب.
بعد الإعلان، ارتفع سعر “Dogecoin” بنسبة 4٪ ليصل إلى 0.373 دولار قبل أن يستقر عند 0.36 دولار.
إدارة ترامب ودعم العملات المشفرة:
أدى الرئيس “دونالد ترامب” اليمين كرئيس 47 للولايات المتحدة الأمريكية، مع التزامه بإدارة داعمة للعملات المشفرة وإطار تنظيمي أكثر انفتاحا.
وأكد تعيين “مارك أويدا” كرئيس مؤقت لهيئة الأوراق المالية والبورصات هذا التوجه، إلى جانب تشكيل فريق عمل بقيادة المفوضة “هيستر بيرس” لوضع إطار تنظيمي واضح للأصول الرقمية.
أشار محللون مثل “نيت جيراسي” و”إريك بالتشوناس” إلى أن التحولات في السياسة قد تفتح الباب أمام موجة جديدة من طلبات صناديق الاستثمار المتداولة.
ومع تقديم “Osprey Funds” طلبات متعددة تشمل “Dogecoin”، وعملة ترامب الرقمية، وسولانا، والبيتكوين، والايثيريوم، تزداد الآمال في الموافقات التنظيمية على منتجات الكريبتو.
تُعد هذه التطورات بمثابة لحظة محورية، حيث قد تمثل بداية عصر جديد في تنظيم واعتماد الأصول الرقمية في السوق الأمريكية.
اقرأ أيضا:
“هيستر بيرس” تقود فريق عمل جديد للعملات المشفرة في هيئة SEC
السلفادور تواصل شراء البيتكوين
إخلاء المسؤولية: يعكس محتوى هذه المقالة رأي المؤلف فقط ولا يمثل المنصة بأي صفة. لا يُقصد من هذه المقالة أن تكون بمثابة مرجع لاتخاذ قرارات الاستثمار.
You may also like
لماذا قد تكون إشارات القمة أقل وضوحًا في هذه الدورة
في عام 2021، كان هناك في الواقع عملتان ميميتان فقط وكلاهما وصل إلى قمم هائلة جنبًا إلى جنب مع البيتكوين
الإمارات تخطو خطوات واسعة في مجال الذكاء الاصطناعي
“فيتاليك بوتيرين” يسعى لإحياء “إيثيريوم” في وول ستريت
أعضاء الكونغرس وقيصر العملات المشفرة منقسمون حول ما إذا كانت عملة ترامب الميمية تشكل تضارب مصالح
نظرة سريعة: يرى ديفيد ساكس، المسؤول عن الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة في البيت الأبيض، أن الميمكوين الذي أطلقه ترامب مؤخرًا هو نوع من المقتنيات. موقف ساكس يعارض موقف السيناتور إليزابيث وارن والنائب جاكوب أوشينكلوس، اللذين يجادلان بأن الرمز لا يمثل فقط تضاربًا في المصالح بل قد يسمح أيضًا بتأثير أجنبي على الرئيس.